بعد خروج مسودة النظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية للعلن وتم تداوله في الأوساط التربوية، وذلك قصد مناقشته من طرف المجالس الوطنية للنقابات الموقعة على الاتفاق الأولي بتاريخ 14 يناير 2022، الاتفاق الذي وضع الخطوط العريضة للنظام الأساسي الجديد الذي وعدت وزارة بنموسى أنه سيكون نظاما أساسيا موحدا ومنصفا. لكن بعد ما تم نشره على أوسع نطاق بين صفوف نساء ورجال التعليم حتى وجهت له انتقادات كثيرة وذلك بعد اكتشاف مجموعة من العيوب والاختلالات التي تحتاج إلى المزيد من التوضيحات من طرف النقابات وكذلك من طرف الوزارة نفسها، ومنه إليكم بعض ما نشر في هذا الصدد (الصور).