واعتبر الطلبة أن التطبيق الذي فرضته الجامعة لا يمكن استعماله من قبل جميع الطلبة، خاصة أن الكثير منهم ينتمون إلى مناطق قروية، ولا يتوفرون على هواتف ذكية أو حاسوب لتحميل التطبيق ومواكبته، منتقدين سياسة الجامعة التي تريد فرض أمر على طلبة فقراء ليس بمقدورهم شراء لوحات إلكترونية أو هواتف متطورة، في ظل معاناتهم مع التنقل والتغذية والإقامة، مطالبين الإدارة بمراعاة الظروف الاجتماعية ومقارنة مستوى معيشة الطلبة والمنحة الضعيفة قبل فرض تطبيقات عليهم، وتخصيص حصص لتدريس اللغات بشكل حضوري في الأقسام والمدرجات تسمح للجميع بالاستفادة منها.