هذه النظرية، بخلاف النظريات
السابقة، كان همها ذهن المتعلم حيث ركزت على كيفية تلقي المعلومة، والعمليات
العقلية التي تتم بها، وإدراكها، وكيفية حفظها في الذاكرة.
لقد أعادت هذه النظرية صياغة
كثير من المفاهيم النفسية السابقة كالانتباه، والادراك، والذاكرة، والمعرفة، والميتامعرفة.