فتحت مصالح الدرك الملكي، تحقيقا لمعرفة أسباب وملابسات وفاة أستاذ عُثر على جثته بين جبال منطقة خميس المضيق بإقليم شفشاون.
وحسب مصادر محلية، فإن الضحية الذي ينتمي إلى فئة أساتذ التعاقد ، كان قد اختفى عن الأنظار لعدة أيام، قبل أن يتم العثور على جثته.
وكان الضحية يدرس مادة الاجتماعيات في منطقة كتامة، ولا تُعرف لحد الآن الأسباب التي أدت إلى وفاته.
وجرى نقل الجثة إلى مستودع الأموات بمستشفى محمد الخامس بمدينة شفشاون، من أجل إخضاع جثته للتشريح ومعرفة سبب الوفاة.